كتب يانتش:المعمودية هي التزام الضمير بعمل الخير والابتعاد عن الشر، بغض النظر عن النظام الذي يدعمه.
تعليقان لأنني أعتقد أنك تجعل كل هذا مثاليًا أكثر من اللازم ...
أ) تتم المعموديات المسيحية واليهودية (لا تعرف التقليد الإسلامي) في الغالبية العظمى من الحالات في سن مبكرة جدًا...كيف يمكنك التحدث عن التزام الضمير؟؟؟
في مسلسل شتيسيل، لا يتم تسمية المولود رسميًا قبل تعميده (صرير...آخ آخ آخ!)، تعرف الأم الاسم الأول في تلك اللحظة، يصرخ به الأب أثناء الحفل (صاخب جدًا..العكس) للمعمودية المسيحية)
هنا تحدثت ثقافة فرنسا للتو عن ذلك:
https://www.franceculture.fr/emissions/ ... avril-2021"مسلسل "Les Shtisel" هو علاج للدقة الاجتماعية والأنثروبولوجية" منذ صدوره على Netflix (أشاهده على Prime...)، حقق مسلسل The Shtisels: عائلة في القدس نجاحًا باهرًا. على مدار ثلاثة مواسم، تدور أحداث الحياة اليومية لعائلة أرثوذكسية متشددة في القدس. كنقطة مقابلة للأوهام العديدة التي تنقلها المجتمعات المنغلقة مثل الحريديم، هؤلاء اليهود الأرثوذكس المتطرفين، يأخذنا المسلسل عبر الحياة اليومية لعائلة في حي جيولا في القدس. على لسان ماري سوربير، عالمة الأنثروبولوجيا والباحثة في المركز الفرنسي في القدس تؤكد فلورنس هيمان أن Les Shtisel لا يُظهر رؤية رومانسية للحريديم، بل معالجة مخلصة للقضايا المعاصرة لهذا المجتمع.
(...)بالإنجليزية :
https://www.timesofisrael.com/what-the- ... -majority/https://www.bbc.com/culture/article/201 ... maginationلا تُسمِّ الطفل قبل المعمودية، فهذا يجب أن يكون هو الحال بين "المسيحيين الصالحين" أيضًا، أليس كذلك؟
ب) على الرغم من أقوال الكتاب المقدس (التي تعرفها بالتأكيد أكثر مني بكثير)، فإن المجتمع البشري لم يكافئ أبدًا حقيقة الابتعاد عن الشر: إن السيطرة على الآخر واستعباده هي التي يكافأها الارتقاء الاجتماعي ( اجتماعي إذن؟) و
وخاصة من قبل الكنيسة الكاثوليكية! اللعنة، هذا هو قمة الكفر!وأذكرك بالمرور أن المسيحيين واليهود يشتركون في العهد القديم...