إنهم لا يلعبون كما هو الحال في فرنسا: مرة واحدة مع هذه القضية؟ لقد نسيت الاسم (بنك في لوكسمبورغ والصحفي الاستقصائي المدان) الذي كان فيه ساركو على القائمة وقدم شكوى، واتهم فيلبان وشيراك من قبل المحاكم (ممنوع الاتصال).
الاحتيال الضريبي: ألمانيا تقوض السرية المصرفية في ليختنشتاين
أكدت السلطات الألمانية، السبت، أنها نجحت في التحايل على السرية المصرفية في ليختنشتاين من خلال شراء بيانات مصرفية من أحد المخبرين، ما أدى إلى فتح تحقيق في قضية احتيال ضريبي واسعة النطاق..
خمسة ملايين يورو: هذا هو المبلغ الذي دفعته المخابرات الألمانية لأحد المخبرين للحصول على بيانات مصرفية من ليختنشتاين، وكشف مرتكبي عمليات الاحتيال في ألمانيا، بحسب المعلومات التي كشفت عنها مجلة دير شبيغل المقرر نشرها غداً الاثنين، وأكدتها الحكومة جزئياً.
وقالت وزارته في بيان صحفي يوم السبت إن وزير المالية بير شتاينبروك "أبلغ بالعواقب المتعلقة بالميزانية وأعطى موافقته" على دفع هذا التعويض، دون تحديد المبلغ المدفوع للمخبر.
وأضاف البيان أن الوزير "لم يكن على علم بتفاصيل الإجراء المخطط له ولا بالحسابات والأسماء" و"لم يبلغ بنجاح التحقيق الحالي إلا الأسبوع الماضي".
ألمانيا تواجه فضيحة تهرب ضريبي تاريخية.
تحوم رائحة فضيحة تاريخية في ألمانيا منذ أن أعلن النظام القضائي، الجمعة، أنه يحقق مع مئات المشتبه بهم في الاحتيال الضريبي تجاه ليختنشتاين، "الشخصيات الرئيسية" في ألمانيا، بحسب وزارة المالية.
وعلى رأس قائمة المشتبه بهم، قدم رئيس دويتشه بوست، كلاوس زومفينكل، استقالته يوم الجمعة بعد يوم من عملية تفتيش مذهلة لمنزله ومكتبه.
ويبدو أن قضية زومفينكل ليست سوى قمة جبل الجليد، حيث أن العديد من الصحف الألمانية تتحدث عن آلاف الحالات، بإجمالي عدة مليارات من اليوروهات من الاحتيال، في حين أن 900 مذكرة تفتيش جاهزة للتنفيذ في أقرب وقت في نهاية هذا الأسبوع، وخاصة في كولونيا ودوسلدورف. الغرب).
اعترف بنك ليختنشتاين LGT، المملوك لبيت ليختنشتاين الأميري، يوم السبت بأن البيانات المصرفية التي بحوزة السلطات الألمانية تأتي من قائمة سرية تابعة لشركة LGT وسرقها موظف في عام 2002، وتم فصله وإدانته منذ ذلك الحين..
أكثر في:
http://www.orange.fr/bin/frame.cgi?u=ht ... stein.html
هنا لا يتعلق الأمر بكيرفيل صغير، بل الأشخاص الكبار الذين يشعرون بالقلق.
وإذا قامت العدالة الألمانية بواجبها حتى النهاية، فسوف نفهم لماذا يكون الأغنياء أكثر ثراءً والفقراء دائماً أكثر فقراً.
ألمانيا: معيار في أوروبا لنتائجها (لا يوجد عجز تجاري كما هو الحال في فرنسا، فائض كبير).
إنهم يدعون إلى الصرامة على الناس ويأكلون أنفسهم باختلاس المال العام.